أهم عشرة علامات تدل على أنك في الطريق الى مسلم متعصب

10. أنت تنكر وبكل شدة جميع الأديان الأخرى, وتعتبرها خرافات ومن بين مئات وألاف الألهة الأخرى التي وجدت على مر الزمان تؤمن بإله يسمى “الله” وتنكر البقية, وإن نكر أحدهم وجود إلهك (الله) تثور وتغضب بشدة.

9. تشعر بالإهانة وتغضب إن قال لك علماء العالم وجامعات العالم والبيولوجيا وكل الحقائق العلمية بأن لدينا سلفاً مشتركاً مع القردة الحديثة. ولكنك في نفس الوقت, تؤمن وبدون أي دليل على أن أصل الإنسان من طين.

8. تقرأ الأيات القرأنية التي تحض على القتال والجهاد بكل أريحية وبدون أن تتحرك لك أي غريزة إنسانية تدعوك للسلم.

7. تخجل من زملائك المسلمين الجهاديين ومن أفعالهم السابقة من قتل وسبي ومن أفعالهم الحالية التي باتت تملئ الشاشات, ولكنك لا تخجل أبداً من الإعتقاد بأن إلهك (الله) له قصص خرافية تروي بطشه بالقرى والقبائل التي لا تؤمن به, بمن فيهم الأطفال والنساء.

6. تهزئ وتضحك كثيراً حين تسمع بتعريفات الديانة الهندوسية للإنسان وعن قصصهم, وتهزئ أيضاً بالديانات الأغريقية وألهتهم التي لديها بعض الأفعال الجنسية مع ألهة أخرى, ولكنك تعتبر أن إلهك حين أرسل أحد ملائكته لينفخ في فرج مريم أمر طبيعي ومقبول جداً.

5. تبحث عن أي أمر يوهمك بأن نظرية التطور خاطئة, ربما ستضطر للبحث في كتب علمية ودراسات مكثفة. ولكنك في نفس الوقت لا تقيس كلام المشايخ والعلماء بل حتى القصص القرأنية والأحاديث “الشريفة” بالمقياس العلمي.

4. تؤمن بأن كل من لا يؤمن بدينك حتى ولو بلغ عددهم أضعاف أضعاف أضعاف عدد المسلمين سوف يحترقون الى الأبد في الجحيم. وعادة ما تصف ديانتك هي ديانة المحبة والسلام وإلهك هو الأكثر رحمة من بين كل الألهة التي أبتكرت.

3. حين تعتبر عملية شرب بول البعير وجناح الذبابة أمور غبية ولا منطقية لدى نسبة كبيرة جداً من البشر من العلماء وحتى الأغبياء لكنك تصفها بأنها “إعجاز علمي”.

2. تعتبر نسبة 0.01% نسبة كبير جداً حينما تختص بالإجابة لدعاءك وإثبات لإستجابته بل ربما إثبات لوجود الله. ولكن نسبة 99.99% هي مشيئة الله.

1. في حقيقة الأمر, تشعر بأن الملحدين واللادينين وكل من “يعادي” و”يحارب” الإسلام, لهم معرفة وتعمق أكثر منك بدينك وبتاريح دينك وبإلهك ومواصفاته وتطوره التاريخي, ولكنك ما زلت تعتبر نفسك مسلماً وأنهم على خطأ وإنك على صواب.