رحلتنا العلمية ونصوصنا الدينية وما حرمتنا الآلهة منه
لمعظم تاريخ البشرية كنا ننظر الى السماء, لنرى الألاف من النقط البيضاء. ولم يكن بمقدورنا إلا وضع التخمينات, وقمنا بالتخمين فعلًا؛ قمنا بإستخدام قوة المنطق والاستنباط التي نمتلكها, لتفسير ما يحصل حولنا, ولكنا في معظم الأوقات اعتمدنا على وحي القساوسة…