Home مجلة الملحدين العرب مجلة الملحدين العرب: العدد السادس والثمانون / يناير كانون الثاني / 2020
مجلة الملحدين العرب: العدد السادس والثمانون / يناير كانون الثاني / 2020
مجلة الملحدين العرب

مجلة الملحدين العرب: العدد السادس والثمانون / يناير كانون الثاني / 2020

نقدم لكم العدد السادس والثمانين من مجلة الملحدين العرب. نفتتح هذا العدد بمقال «الحرية الفردية بين القمع الإسلامي والعصر العلماني» للدكتور عبد العزيز القناعي، يتلوه الجزء الثالث من «نقد الكتاب اليهودي التناخ» لراهب العلم وهذه المرة يتناول بعض الأخطاء العلمية والخرافات والخزعبلات، ثم يقدم لنا طائر حر مقاله بعنوان «متناقضة الإرادة الحرة»، ثم يستكمل محمد شومان حديثه عن علاقة اليهودية بمصر في الجزء الثالث من «اليهودية والمحروسة». بعد ذلك تقرأون قصيدة لأبي الحسن آل غزالي وعنوانها «يا عقل دعني، كفاك فلسفة واعتبر». أما مقالنا الرئيسي لهذا العدد فهو الجزء الأول من سلسلة بقلم مصطفى حجّي بعنوان «مسيلمةُ رحمن اليمامة.. وما أدراك ما الرحمن!». ثم إحدى قصص وليد القصيرة وهذه المرة عنوانها «اقرأ الحادثة» وختامنا مع كاريكاتور بريشة Moussa Eightyzz. نرجو لكم الفائدة والمتعة مع محتوى هذا العدد.

حملوا النسخة الخفيفة حملوا النسخة عالية الدقة
حملوا الملحق على جهازكم

Related posts

  • عيسى لعمامري

    هل من المعقول أن يفلت كل المجرمون في هذ العالم من عدالة السماء
    وقد أفلتوا من عدالة الأرض

    • Usama Al-Binni

      مجرد الرغبة في تصديق وجود حساب للمجرمين بعد الموت لا يحولها حقيقة. واقع الحياة أن فيها ظلم، ومن مات فقد مات وانتهى أمره

    • Mazen Charaf

      انت بحاجة الى علاج مفسي فحالك مثير للقلق و انت الدليل الحسي على خطا ما تقوله، انت عينة من الشقاء الانساني الدي لا يفعل الدين سوى تاجيجه و تازيمه

  • عيسى لعمامري

    لو كانت العدالة قائمة على الأرض لما تطلب الأمر لعدالة السماء

    • Mazen Charaf

      لا وجود لشيئ اسمه السماء ، السماء خرافة و لا يوجد سوى الارض و هنا اما ان تعيش سعيدا او لا و لا وجود لشيئ اسمه العدالة فهي مجرد مثال اخترعه الشعراء عبر العصور

  • عيسى لعمامري

    لم أصادف في حواراتي مع الملحدين متواضع و صادق أبدا

  • عيسى لعمامري

    الهم أرنا الحق باطلا و ارزقنا أتباعه وأرنا الباطل حقا وارزقنا إجتنابه

    • Mazen Charaf

      اللهم كلمة عبرية سرقها نبيك اللقيط البدوي من اليهود قبل ان يعض يدهم مثل كل كلب عقور

  • عيسى لعمامري

    من الممتع أن نعيش بلاهدف ولا شرف ولا هوية ومن الغباوة أن نسلم في رغباتنا الدنيوية من أجل وعود أخروية كأننا نطمع في حياة أبدية لكن السعادة الحقيقية لا تدرك في ظل العبودية لأن الإنسان يعاني في كل الأحيان من عبوديةالزمان و المكان والإمكان يشقى ذوالعقل في النعيم بعقله وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم

  • عيسى لعمامري

    إن الذي ليس له هما سوى ملء بطنه قيمته لا تتعدى ما يخرج منها

  • عيسى لعمامري

    لا يمكن أن يكون هنالك شعب لله مختار إلا إذا كان هنالك شعب أبله و حمار و حينها العلاقة الوحيدة التي يمكن أن تربط بينهما هي قطعا علاقة إستحمار إن الحياة اختيار و حق لك أن تختار وواحب عليك أن تختار و من الجبن أن الا تختار

  • عيسى لعمامري

    سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَإِن يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لَّا يُؤْمِنُوا بِهَا وَإِن يَرَوْا سَبِيلَ الرُّشْدِ لَا يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا وَإِن يَرَوْا سَبِيلَ الْغَيِّ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا عَنْهَا غَافِلِينَ (146) الأعراف