الشاعر إيليا أبو ماضي من الشعراء الذين كانت لهم ميول وجودية، وهو قد ناقش مسألة الوجود كثيراً في أعماله وكتاباته، ومن أكث الأعمال التي كشف فيها عن ميول )اللا أدرية( في فلسفته هي قصيدة طلاسم، التي كشف فيها عن جميع جوانب التفكير الوجودي اللا أدري، وهنا سنقوم بتقديم دراسة نقدية عن الجوانب التي تم نقاشها في محتوى العمل الشعري.
لقد بدأ الشاعر قصيدته بلب المسألة وهي ضعف فرضية الإله، حيث أنها لا تجيب على سؤال نشأة الحياة أو نشأة الإنسان، وكذلك يعكس عدم توفر أي أدلة فلسفية عن مصير الحياة أو مصير الإنسانية.
لقراءة المقال كاملاً حمل عدد المجلة من هنا
