• برامج القناةمن برامج القناة
  • مقالاتأفضل المقالات المميزة
  • مجلة الملحدين العربمجلة رقمية طوعية
  • وثائقياتأفلام وثائقية
  • المكتبةللتحميل والقراءة
قناة الملحدين بالعربي
click to search
هل أعجبكم هذا الموقع؟ هل تودون أن يستمر؟
ساعدنا
  • برامج القناةمن برامج القناة
  • مقالاتأفضل المقالات المميزة
  • مجلة الملحدين العربمجلة رقمية طوعية
  • وثائقياتأفلام وثائقية
  • المكتبةللتحميل والقراءة
  • برامج القناةمن برامج القناة
  • مقالاتأفضل المقالات المميزة
  • مجلة الملحدين العربمجلة رقمية طوعية
  • وثائقياتأفلام وثائقية
  • المكتبةللتحميل والقراءة
Home العدد الأول / شهر ديسمبر الروح
الروح
العدد الأول / شهر ديسمبر / مقالات مجلة الملحدين العرب

الروح

  • by ^_* Logical
  • October 28, 2014
  • 63
  • 1156

الروح
بقلم: Rola Shbeb

الروح: مصطلحٌ ذو طابعٍ دينيٍ وفلسفيٍ يختلف تعريفه وتحديد ماهيته في الأديان والفلسفات المختلفة، لكنّ هناك إجماعاً على أن الروح عبارةٌ عن ذاتٍ قائمةٍ بنفسها ذات طبيعةٍ معنويةٍ غير ملموسةٍ، فيعتبرها البعض مادّةً أثيريةَ أصليةَ من الخصائص الفريدة للكائنات الحية، واستناداً إلى بعض الديانات والفلسفات فإن الروح مخلوقةٌ من جنسٍ لا نظيرَ له في عالم الموجودات، وهو أساس الإدراك والوعي والشعور. وتختلف الروح عن النفس حسب الاعتقادات الدينية، فالبعض يرى النفس أنها الروح والجسد مجتمعين، ويرى البعض الآخر أن النفس قد تكون أو لا تكون خالدةً، لكنّ الروح خالدةٌ حتى بعد موت الجسد.
هناك جدلٌ في الديانات والفلسفات المختلفة حول الروح، بدءاً من تعريفها، مروراً بمنشئها ووظيفتها إلى دورها أثناء وبعد الموت، حيث إن هناك اعتقاداً شائعاً أن للروح استقلاليةً تامّةً عن الجسد، وليس لها ظهورٌ جسديٌّ أو حسّيٌّ، ولا يمكن مشاهدة رحيلها، ويعتقد البعض أن مفارقة الروح للجسد هي تعريفٌ للموت، ويذهب البعض الآخر إلى الاعتقاد أن الروح تُقْبض في حالتي الموت والنوم، ففي حالة الموت تُقْبض الروح وتنتهي حياة الجسد، وفي حالة النوم تُقْبض الروح ويظلّ الجسد حيّاً.
المزيد عن الروح والنفس والإدراك نجده في الترجمة العبرية لكلمة الروح هي نفيش Nephesh وهي أقرب لكلمة النفس العربية، أما كلمة الروح العربية فهي قريبةٌ جداً من كلمة ريح، ما جعل البعض يعتقد أن مصدر ومعنى كلمة الروح هي “ذَاتٌ لَطِيفَةٌ كَالْهَوَاءِ سَارِيَةٌ فِي الْجَسَد كَسَرَيَانِ الْمَاء فِي عُرُوق الشَّجَر” وما زاد من صحة هذه القناعة لدى البعض أن الروح تنفخ كالريح، ولكنها ليست ريحاً بمفهوم الريح.
قام أفلاطون (427 – 347 قبل الميلاد) باعتبار الروح كأساسٍ لكينونة الإنسان، والمحرّك الأساسي للإنسان، واعتقد أن الروح تتكوّن من 3 أجزاءٍ متناغمةٍ، وهي العقل والنفس والرغبة، وكان أفلاطون يقصد بالنفس المتطلّبات العاطفية أو الشعورية، وكان يعني بالرغبة المتطلبات الجسدية، وقد أعطى أفلاطون مثالاً لتوضيح وجهة نظره باستخدام عربة يقودها حصانٌ, فللحصان حسب أفلاطون قوّتان محرّكتان، وهما النفس والرغبة، ويأتي العقل ليحفظ التوازن، بعد أفلاطون قام أرسطو (384 – 322 قبل الميلاد) بتعريف الروح كمحورٍ رئيسيٍ للوجود، لكنّه لم يعتبر الروح وجوداً مستقلّاً عن الجسد، أو شيئاً غير ملموسٍ يسكن الجسد، فاعتبر أرسطو مصطلح الروح مرادفاً للكينونة، ولم يعتبر الروح كينونةً خاصّةً تسكن الجسد، و قد استخدم أرسطو السكين لتوضح فكرته، فقال: إذا افترضنا أن للسكين روحاً فإن عملية القطع هي الروح، وعليه، وحسب أرسطو فإن الغرض الرئيسي للكائن هو الروح، وبذلك يمكن الاستنتاج أن أرسطو لم يعتبر الروح شيئاً خالداً، فمع تدمير السكين تنعدم عملية القطع.

لقراءة المقال كاملاً حمل عدد المجلة من هنا

^_* Logical
  • Facebook 0
  • Twitter 0
  • Google+ 0
  • Pinterest 0

Related posts

في حوار مع: أحمد سعد زايد

في حوار مع: أحمد سعد زايد

2 years ago
هل الإسلام دينٌ أو عقدةٌ نفسيٌّة ورثها المسلمون من محمّدٍ؟

هل الإسلام دينٌ أو عقدةٌ نفسيٌّة ورثها المسلمون من محمّدٍ؟

5 years ago
الصائمون والغاضبون: الملحدون يتحملون جوع رمضان لتجنب السجن

الصائمون والغاضبون: الملحدون يتحملون جوع رمضان لتجنب السجن

6 years ago
  • محمد محمد سليم الكاظمي

    حقيقة العلاقة بين الروح والشرك بالله في القرآن

    لقد جاء في أية الحِجر 28،29 ذكر روح الله (وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي خَالِقٌ بَشَرًا مِنْ صَلْصَالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ (28)فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ (29)) حيث نفهم من تفسيرها هُنا بأنَّهُ بعد أن تمَّ خلق الإنسان من طين الجنّة الطاهر، كان حينها الإنسان كأي مخلوق آخر لا يُتميز بأي شيء عن باقي مخلوقات الله جميعاً ، وبمجر أن نفخ الله من روحه في الإنسان ( وروح الله ليست خبيثة بل طاهرة شريفة ) جاء أمر الله للمخلوقات جميعاً دون إستثناء بأن يسجدوا للإنسان كسجودهم لله ، والسبب الذي إستدعى هذا الأمر كما نراه (والله ورسوله أعلم) هو لوجود روح الله في الإنسان فقط وليس لشيء آخر ، وبالتالي تبقى عملية السجود سواء كانت لله أو لروح الله سواء ، ولا يكون الله قد قبل بإشراك مخلوق من طين في السجود ، حيث أنَّهُ من الكبائر في الإسلام هو الشرك بالله ، أي إشراك مخلوق في السجود والعبادة مع الله الخالق الجبار ، وهذا الإثم العظيم لا يغفره الله مهما كانت الأسباب لقولهِ تعالى في سورة النساء : إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا بَعِيدًا (116).

    وعليه فأي تفسير آخر لهذهِ الآية الكريمة وبخصوص هذا الشأن بالذات يكون المرء قد دخل في الشرك العظيم والعياذ بالله ، كيف لا وقد قبل أن يقول بأنَّ الله العزيز الجليل قد أمر المخلوقات الأخرى بأن تُشرك مخلوق من طين وهو الإنسان بمنسك عظيم وجليل من مناسك عبادة الله وهو السجود

    إنَّ المؤمنون بالله من خلقهِ والمُطيعون لأوامره والذين يفهمون حقيقة روح الله الموجودة في البشر قد أطاعوا الله دون تردد فسجدوا للإنسان كما أمرهم الله وهم يعلمون جيداً بأنهم بسجودهم للإنسان إنما سجدوا لروح الله العظيمة التي نفخها الله في الإنسان والموجودة في البشر وليس للجسد ، وهم بذلك لم يشركوا أحد في السجود لله ، إنما سجدوا لروح الله كسجودهم لله

    أما الذين لم يفهموا حقيقة روح الله الموجودة في الإنسان كالشيطان الرجيم إبليس لقولهِ تعالى في سورة الإسراء : وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآَدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ قَالَ أَأَسْجُدُ لِمَنْ خَلَقْتَ طِينًا (61) فرفضوا أمر الله وعصوه بسبب عدم قبولهم إشراك مخلوق أياً كان مكانته مع الله الواحد القهار في منسك عظيم وهو السجود ، فهم بذلك المشركون حقاً عندما ضنوا بأن الله قد قبل أن يُشرك به والعياذ بالله

    مما سبق نفهم بأن من متطلبات الإيمان الحق هو التصديق بحقيقة كون الروح الموجودة في الإنسان هي من روح الله الغير مخلوقة فنكون بذلك قد بعدنا عن الشرك العظيم

    أما بمجرد تفكيرنا أو قبولنا بفكرة أن الروح التي نفخها الله في الإنسان هي مجرد مخلوق من العدم لا قيمة له ومع ذلك أمر الله المخلوقات الأخرى بالسجود لهذا المخلوق المجرد ، فهذا والله الشرك بعينه ، وهذا الشرك هو الذي جرَّد الشيطان من صفة الملائكة وحرم بسببه الجنَّة وأُسكن جهنَّم هو ومن والوه وأطاعوه من المخلوقات سواء الجن أو الإنس

    فحذاري حذاري من الإستهانة في الأمر وعدم التدقيق في تفسير آيات الله المحكمات الخاصة بهذا الشأن العظيم

    فالأمر ببساطة أما أن نُطيع الله ونقبل بتميز وتفرد روح الله الغير مخلوقة والتي نفخها الله بالإنسان ، فإستحق بذلك السجود لآدم ومن بعده البشر من قبل المخلوقات جميعاً كسجودهم لله ، فنكون من أهل الجنَّة مع الملائكة إن شاء الله

    أو نطيع الشيطان ونرفض القبول بفكرة تميز البشر عن المخلوقات جميعاً بروح الله ، فنعصي الله حينها بقبولنا إشراك مخلوق فانٍ مع الله بدعوتنا لإشراكه في السجود مع الله ، وذلك كنتيجة للتفسير الخاطيء والغير مسؤول لآيةٍ عظيمة من آيات الله المحكمات ، فيكون مثوانا جهنم وبئس المصير مع إبليس الشياطين والملعونين من خلق الله

    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأخلاق في الإسلام

Previous post

عزيزي إبليس, لا تخف كلنا معك

Next post
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • سياسة الخصوصية
  • راسلنا
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • سياسة الخصوصية
  • راسلنا
هل عثرت على رابط لا يعمل؟ هل تواجه مشكلة ما في الموقع؟
إضغط هنا لمراسلتنا
هل أعجبك هذا الموقع؟ هل تود أن يستمر؟
إضغط هنا لتساعدنا
حول موقع قناة الملحدين بالعربي

موقع قناة الملحدين بالعربي هو موقع مبني بجهودٍ فرديةٍ. محتويات هذا الموقع هي ملكة فكرية لأصحابها. الهدف من الموقع هو خلق بيئة فكرية بديلة عما يعاصر العالم العربي اليوم، ولا يدعو هذا الموقع زواره بالضرورة الى الإلحاد وليست لديه أية مهمةٍ تبشيرية ولكنه يرجو منهم القراءة والإطلاع لا غير.

 

logo-white-new-home