• برامج القناةمن برامج القناة
  • مقالاتأفضل المقالات المميزة
  • مجلة الملحدين العربمجلة رقمية طوعية
  • وثائقياتأفلام وثائقية
  • المكتبةللتحميل والقراءة
قناة الملحدين بالعربي
click to search
هل أعجبكم هذا الموقع؟ هل تودون أن يستمر؟
ساعدنا
  • برامج القناةمن برامج القناة
  • مقالاتأفضل المقالات المميزة
  • مجلة الملحدين العربمجلة رقمية طوعية
  • وثائقياتأفلام وثائقية
  • المكتبةللتحميل والقراءة
  • برامج القناةمن برامج القناة
  • مقالاتأفضل المقالات المميزة
  • مجلة الملحدين العربمجلة رقمية طوعية
  • وثائقياتأفلام وثائقية
  • المكتبةللتحميل والقراءة
Home العدد الحادي عشر / شهر أكتوبر وقال العلماء
وقال العلماء
العدد الحادي عشر / شهر أكتوبر / مقالات / مقالات مميزة

وقال العلماء

  • by John Silver
  • December 7, 2014
  • 68
  • 2575

عندما كنت ًصغيرا في المدرسة قال لنا أستاذ الديانة إن العلماء وجدوا في لعاب الكلب جراثيم، فعندما يقوم بالشرب من الدلو أو الإناء فإن هذه الجراثيم تنتقل إلى هذا الوعاء وقد حاولوا غسل هذا الوعاء بشتى أنواع المنظفات، ولكن دون جدوى إلى أن قاموا بتنظيف هذا. الوعاء سبع مرات بالتراب وهذا ما جعل الجراثيم تختفي.

طبعا هذا غيض من فيض فكل ثلاث أو أربع حصص كان يكتشف العلماء موضوعًا جديدًا يثُبت الدين الإسلامي، فتارًةً يكتشًفون أشعة تصدر من الذهب تؤثر على الذكور فقط، وتارًةً أخرى يكتشفون أن النبات بحفيفه يسبح الله، وتارًةً يكتشفون أن القرآن يعالج من السرطان والكثير غيرها. لأكون صريحًا في ذلك السن صدّقت هذا الكلام، حيث إني كنت في المراحل الابتدائية وبدأت أحاول أن أكون ممن ينقل عن العلماء، طبعا لم يكن لي علم بالعلاقة الجنسية حينها، فقلت لنفسي هل يعُقل أن نفس هؤلاء العلماء اكتشفوا أن الأولاد يأتون بسببً أن الأم تضع الخاتم في يدها وإلا فلمَ يلبسون الخواتم.

وقال العلماء

عند انتقالي الدراسي من الابتدائي للإعدادي، بدأ أساتذة الديانة بتغيير لهجتهم تجاه العلماء الذين أثبتوا كل ما في القران فأصبحوا علماء الغرب الكافر وبات أستاذ الديانة يقول لنا أن العالمِ الصليبي اعتنق الإسلام بعد أن عرف كذا وكذا. صراحة استغربت من هؤلاء العلماء، أوَلم يكفيهم ما شاهدوه من إعجازات دينية لكي يؤمنوا؟ وكيف لازالوا يبحثون في نفس المواضيع ويؤمنون مرة اخرى؟ فذلك العالمِ الذي اكتشف أن الذبابة في أحد جناحيها سم لا يمكن أن يعالجه إلا الترياق في الجناح الثاني كل سنة يقوم غيره من العلماء بنفس التجربة ويؤمن أيضًا. هؤلاء العلماء لا ينتهون.

طبعًا لم أفهم اللعبة إلا لاحقا ولهذا قررت وضع تعريفات ُتميّـز العلماء عن العلماء عن العلماء فلا يجب أن نخلطهم ببعض.

وقال العلماء

العلماء: هم أشخاص وهميون قمنا باختراعهم وأتبعناهم بأسماء يصعب التوثق منها ووظيفتهم هي إثبات أي شيء غير منطقي في القرآن.

العلماء: هي نسبة نحاول بها إقناع أنفسنا والآخرين بموضوع ما عندنا إيمان بأنه حقيقة، ونقول ضمنيًا لابد أن يكتشفوا ذلك لاحقًا. وبهذا لا أكون كاذبـًا.

العلماء: وسيلة تأكيد هدفها إسكات الآخر وإيقافه عن السؤال، لعدم القدرة على الإجابة ومحاولة البقاء في موقع العارف بكل الأمور.

طبعا التأكيد لا يأخذ فقط الصبغة الدينية مع أنها الغالبة دومًا، وأباطرة الإعجاز العلمي هم أصحاب أكبر الألوية في ذكرِ أولئك العلماء وللإنصاف فهناك أنواع من العلماء تتداول على أجهزة الراديو وفي المحطات التلفزيونية بعضهم عندما يتكلم ينقل كلامه مع التشويه اللفظي للمستمع، وبعضهم من نوعية مدمرة فائقة الذكاء وأسلوبها يرمي المنهج العلمي في أقرب حاوية للقمامة، فالنوع الأول تصدّرت به الجزيرة المرتبة الأولى فقد ذكرت خبرًا عن علماء أسقطوا نظرية التطور.

طبعا نظرية التطور التي تقول ثلاث كلمات فقط “أصل الإنسان قرد” ورموا بكلام الباحثين الذي ق ِّـُدم في تلك المحاضرة في القًمامة ووضعوا بدلًا عنه كلام من عندهم وطبعًا لا داعي عزيزي القارئ لكي تبحث عن الموضوع الأصلي وتدقق الكلام وذلك لسببين أولهما أن الإنجليزية صعبة الفهم، وليست كما اللغة التي تعلمتها في الصغر وثانيًا لأن هذا يعارض الدين الذي لابد لك من الذود عنه حتى بالكذب.

النوع الثاني كان مفاجئًا لي عندما سمعت في الراديو أن الموسيقى تساعد على نمو الأظافر وكان الدليل هو عملية إحصائية نتيجتها أن 06٪ من النساء اللواتي استمعن للموسيقى كان نمو أظافرهن أسرع ب 5٪. ما هذا بحق الجحيم! هل تـُقاس الأمور العلمية بهكذا أطروحات إحصائية فاسدة؟ هل نرمي بعلم البيولوجيا والكيمياء والفيزياء في القمامة ونبدأ بجمع عيّـنات عشوائية لنقدم طرحًا كما الذي في السابق، على هذا الأساس تعال نحسب نسبة الأشخاص الذين تصيبهم حكة عند مشاهدة التلفزيون، وكم شخص يهرش رأسه وما علاقة الـ فوتونات الصادرة من شاشات البلازما في زيادة حك الرأس نسبة لشاشات الـ LCD إن هكذا علوم سوداء تضرب بالمنهج العلمي عرض الحائط بالإضافة إلى أنها وبكل صراحة تصل بالتوازي مع الإعجاز العلمي لمرحلة استغباء وخداع المستمع، كمن يقول لك أن 50٪ من نباتات الفاصوليا في الشرق الأوسط تحت متوسط الطول لنبات الفاصوليا !! هذا أمر طبيعي لان 50٪ سيكون أعلى من المتوسط ولهذا سُمي متوسط.

إن جميع العلماء الذين ذكرت ما هم إلا وهم أو أفاقين أو مكذوب على لسانهم أو مُتلاعب ما يطرحون والقاسم المشترك بين كل هؤلاء هو الكذب ومن ثم الكذب.

شخص يسُمى دكتور في الإعجاز العلمي لا يستحق سوى لقب أفاق وكل مُ ِّصدق له هو ساذج.

صحيح عزيزي القارئ أنا كنت ساذجًا حينما صدقت أستاذ الديانة، ولم أسأل نفسي وقتها على أي أساس قاموا بدعك الإناء سبع مرات بالتراب؟ كنت أظن العالمِ إما مثلي أو مختلف عني، ولم أكن أعرف أنني أنا الاختلاف عن آلاف المختلفين، كل منا في اتجاه وكل يصدق الأكاذيب التي تلُقَّـن له، ولكن بأسلوب مختلف فليس الدين وحده الذي يكذب بل هناك ألف أسلوب للدجل وبيع الغباء لمن فقد أسلوب الإقناع وهنا يقول لك. قال العلماء!

نشرت هذه المقالة في مجلة الملحدين العرب: العدد الحادي عشر / شهر أكتوبر / 2013

John Silver
Tags
  • Facebook 0
  • Twitter 0
  • Google+ 0
  • Pinterest 0

Related posts

هي الثورة

هي الثورة

3 years ago
في حوار مع: أحمد سعد زايد

في حوار مع: أحمد سعد زايد

4 years ago
أسئلة جريئة: هل يطالب الملحد برؤية الله ليصدق به؟

أسئلة جريئة: هل يطالب الملحد برؤية الله ليصدق به؟

5 years ago
  • محمد محمد سليم الكاظمي

    مع إحترامنا للعلم والعلماء ولكن العلم الحقيقي هو الذي يُُنجي الإنسان من النار ليدخلهُ الجنَّة ، فماذا يفيد العلماء أبحاثهم ودراساتهم وعلومهم إذا كانت لا تفيدهم في أخراهم ، فكل إنسان منا يعيش لفترة محدودة وقصيرة على هذهِ الأرض
    وإذا ما لم يتم إستغلالها في التقرب إلى الله ونيل رضوانهِ فلا خير في علمهِ او عملهِ ، وإننا لنجد في دين الإسلام تشجيع وحث المسلمين على طلب العلم والمعرفة ولكن ضمن الإطار الذي يحفض للإنسان كرامتهِ ووجودهُ وآخرتهِ وهو الأهم ، كلنا يعلم جيداً بأن أغلبية علماء الغرب مصيرهم إلى النار لا لشيء سوى لكونهم حرصوا في علومهم على فتنة الناس وإبعادهم عن الحق المبين ، وقد يقول قائل بأن فائدة العلوم الحديثة تفيد المسلمين ، ونحن نقول بان العالِم الذي لا يستطيع بعلمهِ وذكائهِ على إدراك الحق ومعرفة الخير والشر في الحياة ليهتدي إلى الإسلام لتكون جائزتهُ العظيمة في تجنيب نفسهِ لنار جهنم وفوزهِ بجنة الخلد التي أعدت للمتقين من عباد الله الصالحين فذلك العالم لا يستطيع أن يدل إلى الخير في علمهِ وفاقد الشيء لا يعطيهِ والعلوم الوضعية مهما تطورت فإنها لن تغني عن الله في شيء ، وإنني لأدعوا الأخوة في الدعوة من تشكيل لجان ووفود تختص في دعوة العلماء إلى الإسلام ومحاورتهم ونصحهم ، لتكون جائزتهم الحقيقة والتي لا تقدر بثمن هي الجنَّة والنجاة من النار ، فسواء نوبل أو غيرها من الجوائز الكثيرة والعديدة لن تُنجي أحد من عذاب الآخرة ، وهنيئاً للعلماء الذين إهتدوا وعرفوا بعلومهم الطريق إلى الله ، ونأسف على العلماء الذين كانت علومهم مدعات إلى الغرور والتباهي والتكبر على خلق الله والإبتعاد عن الجنَّة ليكون مصيرهم إلى جهنم وبئس المصير ، يا إخوتي في الإسلام وفي العقيدة العلم الحقيقي والمفيد نجدهُ في القرآن والسنة المطهرة النقية ، والجائزة الحقيقية هي الجنَّة لقولهِ تعالى من سورة آل عمران ( كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ (185)) إذا هذهِ هي الجائزة وهذا هو الفوز العظيم
    دعونا نقيم العلم والعلماء للحظة ، العلم الغربي هو من جلب الخراب والدمار بقنابلهِ النووية والفراغية والجرثومية ، وهو من جعل البشر جميعاً مرهون بقرار شخص مجنون واحد يمتلك قرار إطلاق الصواريخ النووية وكافة أسلحة الدمار الشامل ، ليجعل هذا الشخص المجنون بأن يدس جيوشهُ في مستنفعات وخسائر في مواجهة المسلمين والتي سوف تكون خسارتهم وهزيمتهم وإضمحلال حضارتهم على أيدي المسلمين قريباً إن شاء الله ، فمن يُحارب الله ورسولهُ مصيرهُ إلى جهنم وبئس المصير ، شأنهُا شأن العلوم الفرعونية التي أدت إلى فناء الشعب الفرعوني وإلى الأبد عن طريق محاربتهم لله ورسولهُ ، شأنها شأن العلوم الفارسية التي دفعت بجيوشها ومقدراتها لمحاربة مجموعة قليلة ولكنها مؤمنة من المسلمين فكانت نهاية حضارة فارس العظيمة ، شأنها شأن حضارة وعلوم الرومان الذين تقهقروا وإنهزموا أمام جيوش المسلمين القليلين العدد والعدة والمتسلحين بالإيمان والتقوى وإشتياقهم للجنَّة ، حضارة وعلوم العرب غزت القلوب قبل العقول ، 1450 سنة من النجاح المتواصل والإيمان الراسخ في القلوب والعقول ، دين وعلم وإيمان وجهاد وتقوى وورع وسمو في الآداب والأخلاق ، أي علم وأي تكنولوجيا يمكن أن يحقق للعرب أو لأي شعب آخر ما حققتهُ العلوم الإسلامية والفكر الإسلامي المستنير ، العرب بالإسلام والقرآن أصبحوا منارة ينشدها جميع شعوب الأرض شمالها وجنوبها شرقها وغربها فأي علم ممكن أن يحقق هذهِ الإسطورة ، العلماء والمسلمون العرب يمنحون البشرية فرصة الخلود في الجنة مقابل ما تمنحهم البشرية من زينة وتفاخر ، ما يقومون فيه العلماء الحاليون وما قاموا فيهِ علماء الفراعنة والفرس والإغريق والرومان لن يغنيهم ولن يحصنهم من إنتشار الإسلام في جميع البلدان لتكون نهاية حضارة وعلوم الجهل والكُفر أمام حضارة وعلوم الإيمان والتقوى والدعوة إلى الحق المُبين ، هذا هو ديننا وهذهِ هي إنجازاتنا فأين هو دينكم وأين إنجازاتكم ، العلم المبني على الإيمان الراسخ بالله ورسولهُ سوف يسود العلم المبني على الكفر بأنعم الله والجحود بفضلهِ ، وإذا كانوا يفرحون بجائزة نوبل الكافر وغيره ، فإننا نفرح بجائزة الله لنا بأن لنا الجنَّة إن شاء الله ولهم النار ، فهل هُناك من مقارنة بين جائزة نوبل وجائزة الله للمؤمنين الصابرين الموحدين ، والذي يتكلم عن ضمان الجنَّة فالله الذي لا إله إلا هو يضمنها لنا بقولهِ تعالى في سورة البقرة بسم الله الرحمن الرحيم(الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُمْ بِالْفَحْشَاءِ وَاللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلًا وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (268) يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ (269)) هذهِ العلوم التي تنفع الناس وليست كعلوم الغرب الزائفة والوقتية لقولهِ تعالى في سورة الرعد ( أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَسَالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِهَا فَاحْتَمَلَ السَّيْلُ زَبَدًا رَابِيًا وَمِمَّا يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِي النَّارِ ابْتِغَاءَ حِلْيَةٍ أَوْ مَتَاعٍ زَبَدٌ مِثْلُهُ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْحَقَّ وَالْبَاطِلَ فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ (17)) فعلومكم إيها الغربيون زبد سوف يذهب جفاءاً ، والإسلام هو الذي ينفع الناس فيستقر في قلوبهم ونفوسهم ودينهم ودنياهم وليرافقهم في الدنيا والآخرة ، على الأرض وفي الجنَّة إن شاء الله ، لقولهِ تعالى في سورة آل عمران ( لَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِمَا أَتَوْا وَيُحِبُّونَ أَنْ يُحْمَدُوا بِمَا لَمْ يَفْعَلُوا فَلَا تَحْسَبَنَّهُمْ بِمَفَازَةٍ مِنَ الْعَذَابِ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (188) وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (189)) ، فالجنة هي من نصيب المؤمنين الصادقين المخلصين لله ورسوله كما جاء في قولهِ تعالى في سورة الرعد (مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ أُكُلُهَا دَائِمٌ وَظِلُّهَا تِلْكَ عُقْبَى الَّذِينَ اتَّقَوْا وَعُقْبَى الْكَافِرِينَ النَّارُ (35)) فهذا كلام الله وهذا قراره ومشيئتهُ وهذا فعلهُ وعلمهُ فأين علمكم وفعلكم وأين ضمانكم في دخولكم الجنة وإبتعادكم عن النار ، والحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة وفضلة ورحمة ،

قاطعوا الحج هذا العام، ولا داعي لتشييد المساجد

Previous post

في حوار مع: السيد أحمد القبانجي

Next post
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • سياسة الخصوصية
  • راسلنا
  • الرئيسية
  • من نحن؟
  • سياسة الخصوصية
  • راسلنا
هل عثرت على رابط لا يعمل؟ هل تواجه مشكلة ما في الموقع؟
إضغط هنا لمراسلتنا
هل أعجبك هذا الموقع؟ هل تود أن يستمر؟
إضغط هنا لتساعدنا
حول موقع قناة الملحدين بالعربي

موقع قناة الملحدين بالعربي هو موقع مبني بجهودٍ فرديةٍ. محتويات هذا الموقع هي ملكة فكرية لأصحابها. الهدف من الموقع هو خلق بيئة فكرية بديلة عما يعاصر العالم العربي اليوم، ولا يدعو هذا الموقع زواره بالضرورة الى الإلحاد وليست لديه أية مهمةٍ تبشيرية ولكنه يرجو منهم القراءة والإطلاع لا غير.

 

logo-white-new-home